5 Simple Techniques For حوار مع النخبة
5 Simple Techniques For حوار مع النخبة
Blog Article
ويؤيد بنديكت بوترينغ، نائب رئيس شباب حزب الشعب الأوروبي هذا الرأي، مؤكداً على أن المؤتمر شكل فرصة هامة للحديث إلى الشباب والشابات العرب والاستفادة منهم.
محمد سليم العوا: آه تضع عليه الأبواق المستأجرة، ده جاهل ده مش بيفهم ده قال كلام غلط ده اتهم الناس بأنهم رايحين النار ده حكم حكم رباني، شيء غريب جدا..
نعم، كانت هناك فئات عديدة من النخبة التي تعاونت معهم، ولكن معظم الأسماء المعروفة قد تخلت عنهم، فاتحين الباب أيضا للتيارات الدينية للاستيلاء على الثورات.
علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟
ورغم هذا الرأي، فقد شاركت سالي في مؤتمر الشباب العربي- الأوروبي الذي نظمته مؤسسة كونراد آديناور في برلين مطلع هذا الأسبوع، "لتنقل صورة حقيقية عن الثورة المصرية في مرحلة خطيرة جدا"، على حد قولها وتضيف: "أتيت أيضاً لأنقل الصورة الموجودة على أرض الواقع، لأني أعتقد أن هناك صورة خاطئة في الغرب عن الثورات وأنها انتهت وأننا الآن في المرحلة الانتقالية لتعلم الديمقراطية، وهو أمر غير صحيح".
يعتبر هذا الاتفاق مهمًا للغاية من عدة أوجه، إذ إنه نقل الجيش السوداني من خانة التردد في المضي قدمًا مع موسكو منذ سقوط النظام السابق قبل خمس سنوات، إلى خانة التعاون المفتوح معها.
الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة تكمن في شن الحرب عليهم وقد يصل الأمر إلى المحاكمة والاعتقال وإلى الحبس والإبعاد أو باغواءهم بالمال والمناصب
أما عمار الحقب فقد نور الامارات كتب يقول: "ﺍﻟﻨﺨﺐﻣﺘﻔﺎﻭﺗﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﺍﺀ والدور خلال الربيع العربي، ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐارتبط دورها بالربيع العربي بشكل سلبي ولأسباب مرضية مذهبية أو طائفية أو عرقية مقيتة ﺗحولت ﺇﻟﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻭ ﻧﻤﻂللحاكم الديكتاتور ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢﻣﻦﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖﺗﺪﻋﻮﺍ في السابق ﺇﻟﻰ ﻗﻴﺎﻡ ﺛﻮﺭﺓ ﻣﻦﺧﻼﻝ ﺃﻷﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﺪﻭﺍﺕ إلا أنها باعت تاريخها النضالي للحاكم المتهالك في آخر لحظاته.
أحمد منصور: اسمح لي ببعض الأسئلة والمداخلات. حسين حمودة باحث في الشؤون الإستراتيجية، أستاذ حسين مرحبا بك من القاهرة، تفضل.
هو المسؤول عن استخدام التسعة أرقام وهو الذي اخترع الصفر.
وهو المعنى الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين، حين قال: "أرفض تغيير نظام البشير بالقوة، وأكافح التيار القبلي والعنصري"، ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر "تسقط بس" الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون.
ذات صلة من مقال نبذة عن الخوارزمي وأهم المعلومات عن إنجازاته
ما أريد قوله هنا هو: أنّ تلك النخبة قد اكتفت بالتنظير، والانتقال من أعلى إلى أسفل، ولم تأخذ بالاعتبار من يشكّلون بنية هذا المجتمع وكيانه، حتى ولو كانوا في أسفله (كما اعتقدت تلك النخبة)، تلك النخبة التي لم يستطع أحد منها من داخل المجتمع توقّع ما حدث، كانت على العكس مكوّنة من أشخاص "عاديين" غير منتمين لأي أحزاب سياسية، ولكنهم ملتصقون باحتياجات العامة وأمورهم الحياتية اليومية.
لا شك أن هناك مجموعة من العوامل ساهمت في تشجيع الجيش لاتخاذ هذه الخطوة، وفي مقدمتها التطورات الميدانية على الأرض، وحاجة الجيش لحليف عسكري وسياسي قوي يدعم مواقفه.